الساحة الإسلامية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
هدي الجنة
أولادنا بين الكذب والدبلوماسية  I_vote_rcapأولادنا بين الكذب والدبلوماسية  I_voting_barأولادنا بين الكذب والدبلوماسية  I_vote_lcap 
دمــ ع ــــة خ ـــشيـــة
أولادنا بين الكذب والدبلوماسية  I_vote_rcapأولادنا بين الكذب والدبلوماسية  I_voting_barأولادنا بين الكذب والدبلوماسية  I_vote_lcap 
المتشوقة للجنة
أولادنا بين الكذب والدبلوماسية  I_vote_rcapأولادنا بين الكذب والدبلوماسية  I_voting_barأولادنا بين الكذب والدبلوماسية  I_vote_lcap 
عطر الشهادة
أولادنا بين الكذب والدبلوماسية  I_vote_rcapأولادنا بين الكذب والدبلوماسية  I_voting_barأولادنا بين الكذب والدبلوماسية  I_vote_lcap 
pipawn et islam
أولادنا بين الكذب والدبلوماسية  I_vote_rcapأولادنا بين الكذب والدبلوماسية  I_voting_barأولادنا بين الكذب والدبلوماسية  I_vote_lcap 
راجية عفو الله
أولادنا بين الكذب والدبلوماسية  I_vote_rcapأولادنا بين الكذب والدبلوماسية  I_voting_barأولادنا بين الكذب والدبلوماسية  I_vote_lcap 
إيمــــان قلب
أولادنا بين الكذب والدبلوماسية  I_vote_rcapأولادنا بين الكذب والدبلوماسية  I_voting_barأولادنا بين الكذب والدبلوماسية  I_vote_lcap 
طالبة السلام
أولادنا بين الكذب والدبلوماسية  I_vote_rcapأولادنا بين الكذب والدبلوماسية  I_voting_barأولادنا بين الكذب والدبلوماسية  I_vote_lcap 
قمر الدجى
أولادنا بين الكذب والدبلوماسية  I_vote_rcapأولادنا بين الكذب والدبلوماسية  I_voting_barأولادنا بين الكذب والدبلوماسية  I_vote_lcap 
ريحانة القرآن
أولادنا بين الكذب والدبلوماسية  I_vote_rcapأولادنا بين الكذب والدبلوماسية  I_voting_barأولادنا بين الكذب والدبلوماسية  I_vote_lcap 
المواضيع الأخيرة
» : اجمل التوقيعات الاسلامية اختر منها ما شئت .......
أولادنا بين الكذب والدبلوماسية  I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 03, 2011 3:22 pm من طرف طالبة السلام

» أعظم إنسان في الكتب السماوية
أولادنا بين الكذب والدبلوماسية  I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 03, 2011 3:15 pm من طرف طالبة السلام

» حكمة بليغة...
أولادنا بين الكذب والدبلوماسية  I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 03, 2011 3:04 pm من طرف طالبة السلام

» آداب الصداقة و الصحبة
أولادنا بين الكذب والدبلوماسية  I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 03, 2011 2:42 pm من طرف طالبة السلام

» حوار مع ظلي
أولادنا بين الكذب والدبلوماسية  I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 03, 2011 2:36 pm من طرف طالبة السلام

» ما هو سر رائحة المطر ... !!
أولادنا بين الكذب والدبلوماسية  I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 03, 2011 2:25 pm من طرف طالبة السلام

» عبارات حلوه ومعاني اجمل!!!!!!
أولادنا بين الكذب والدبلوماسية  I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 03, 2011 2:03 pm من طرف طالبة السلام

» الحيوان الذي لا يشرب الماء أبدا
أولادنا بين الكذب والدبلوماسية  I_icon_minitimeالأحد أبريل 17, 2011 4:56 am من طرف هدي الجنة

» صلاة القضاء
أولادنا بين الكذب والدبلوماسية  I_icon_minitimeالجمعة أبريل 08, 2011 5:26 am من طرف هدي الجنة

» صلاة المسافر
أولادنا بين الكذب والدبلوماسية  I_icon_minitimeالجمعة أبريل 08, 2011 5:23 am من طرف هدي الجنة

» ** المتحابون في الله يحبهم الله **
أولادنا بين الكذب والدبلوماسية  I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 29, 2011 1:35 pm من طرف هدي الجنة

» هنيئا لكم يا شباب مصر العظيمة
أولادنا بين الكذب والدبلوماسية  I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 29, 2011 1:17 pm من طرف هدي الجنة

» viva tunisie
أولادنا بين الكذب والدبلوماسية  I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 29, 2011 12:59 pm من طرف هدي الجنة

» صلة الرحم..
أولادنا بين الكذب والدبلوماسية  I_icon_minitimeالأربعاء مارس 16, 2011 4:31 am من طرف MooN TearS

» شرح لإرفاق الصور للمواضيع
أولادنا بين الكذب والدبلوماسية  I_icon_minitimeالخميس فبراير 17, 2011 11:24 am من طرف هدي الجنة


 

 أولادنا بين الكذب والدبلوماسية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المتشوقة للجنة
حـارس ــة الإســلام
حـارس ــة الإســلام
المتشوقة للجنة


الجنس الجنس : انثى
العمر العمر : 27
عدد المساهمات عدد المساهمات : 972

أولادنا بين الكذب والدبلوماسية  Empty
مُساهمةموضوع: أولادنا بين الكذب والدبلوماسية    أولادنا بين الكذب والدبلوماسية  I_icon_minitimeالأحد أكتوبر 03, 2010 4:03 pm





<table align="left" border="0" cellpadding="0" cellspacing="0" width="10%"><tr><td width="100%">أولادنا بين الكذب والدبلوماسية  Pic02</td></tr><tr><td width="100%">
يلجأ الطفل أحيانا للكذب للفت الانتباه </td></tr></table>
وقع اختياري على هذا العنوان لأنه أحد أهم الإشكالات التربوية، فكثيرا ما يهتم الأهل بتنشئة أطفالهم على الصدق، وذلك إما بحكاية قصص الصادقين التي تحوي عظة تبين الفرق بين عاقبة الصدق المنجية ونتيجة الكذب الوخيمة، أو بربط واقع الطفل بهذه القيمة المثالية عبر مكافأة الصادق ومعاقبة الكاذب أو غير ذلك من الأساليب التربوية التي تهدف إلى إعلاء مفهوم الصدق بوصفه سمة أخلاقية ضرورية لتماسك المجتمع وبناء الثقة بين أفراده؛ ولكن الإشكال يتبدى في تعامل الطفل مع تناقضات الأهل بين الأقوال والأفعال، وكذلك صعوبة تفريقه بين الصدق المحبب والصراحة الجارحة إضافة إلى تعسر إدراكه الفارق بين الكذب المرفوض والدبلوماسية المطلوبة.
الكذب الدفاعي
قد يفوتنا أحيانا حقيقة أن الطفل يتعلم بالقدوة والتقليد أكثر مما يتعلم بالترغيب والترهيب؛ فحين تبرق أفعالنا بإشارات خاصة في حالة الشدة والانفعال مخالفة لما نغرسه في عقول أطفالنا فإن كل دروسنا ومواعظنا عن القيم والمُثل تتبخر، مما قد يُلجئ الطفل إلى الكذب الدفاعي الذي يكفيه شدة العقاب ولا ينفيه من مكانته بين أهله، والأمثلة كثيرة.
فربما يرتكب الطفل خطأ دون أن يراه أحد ككسر مزهرية غالية الثمن أو سكب الحليب على السجادة الفاخرة، ويلجأ أحد الأبوين لطمأنته برفع العقاب إذا حدّث بالصدق ومع اعتراف الطفل يبدأ العقاب القاسي.. ليكتشف أن الأمر لم يكن سوى خدعة لاستدراجه وفي أحسن الأحوال تذهب الأم وتروح وهي تلملم بقايا الزجاج المتناثرة أو يزبد الأب ويرغي وهو يأمر الخادمة بتنظيف السجادة دون أن يكف هؤلاء "المنظّرون" عن عزف الأنغام اللائمة للطفل والموبخة له، مما يرسم صورة كئيبة لا تُنسى ويرسخ معاناة نفسية لا تُمحى، ومن المسلّم به تربويا أن الفعل العاقل لن يكون له نفس تأثير رد الفعل؛ لأن الحساسية المرتفعة لدى الطفل تجعله أكثر تأثرا بأفعالنا العاطفية وارتكاساتنا الانفعالية، علما بأن اعتراف الطفل بالخطأ ليس مدعاة لمكافأته فقد ترتبط لديه المكافأة بالخطأ لا بالصدق، لكن يكفي أن نتمالك أعصابنا ونعلم أن السجادة والمزهرية وكل ما نملك لا يعادل نفسية سوية لأطفالنا.
إذن هذه صورة تهز مفهوم الصدق لدى الطفل.
ولا شك أن ثمة صورا أخرى موجودة أيضا وإن كانت أقل دراماتيكية، كأمر الأب أو الأم الطفل أن ينفي وجودهما بالبيت لانشغالهما أو عدم رغبتهما في التفاعل مع السائل عنهما.
الصراحة الكوميدية
على الجانب الآخر بعض الصور الكوميدية.. فمثلا عندما يأتي الجد ليقبّل الحفيد الصغير فينفر منه قائلا ببراءة: لا أحبك لأنك بدون أسنان! أو عندما تسأل صديقةُ والدتها الطفلةَ: ألستُ جميلة؟ فتقول لها: لا.. لأنك سوداء مثل الخادمة! بالطبع فبعض هؤلاء الكبار الذين انتقدهم الطفل قد يضحكون، ولكن بعضهم قد ينعتون الطفل بعدم التهذيب أو يصمتون فينبري أحد الوالدين مقطبا ناهرا الطفل على قلة أدبه، والطفل المسكين لا ينطق لأنه لا يستطيع محاكمة هؤلاء "الأوغاد" الكبار الذين حببوا إليه فضيلة الصدق فإذا صدق أساءوا له لفظا أو فعلا، والنتيجة أنه في كل الحالات التي تتم فيها معاقبة الطفل على أمر ليس ذنبه وحده، تظل ترسبات الطفولة وتراكمات الماضي تغفو في اللاشعور ثم تصحو مستقبلا على شكل سلوكيات متناقضة وازدواجية صارخة دالة على اهتزاز الشخصية وعدم الثقة بالنفس.
وتجدر الإشارة إلى الكذب الادعائي الذي يلجأ فيه الطفل إلى اختراع القصص الوهمية حول نفسه أو إعطاء معلومات خاطئة عما سئل عنه لتُكشَف كذبته بسهولة أو يحيك أي حبكة أخرى بهدف لفت انتباه الأهل عندما يوجهون عنايتهم لطفل آخر كمولود جديد، أو حينما تنشغل الأم عن الطفل بالعمل أو الدراسة أو غيرهما، فهل يُعتبر هذا الشكل من الكذب دبلوماسية لاشعورية للفت الانتباه؟ بالطبع فليس الكذب وسيلة الطفل الوحيدة الخاطئة للصراخ الصامت الذي مغزاه: أنا هنا، فقد يلجأ للسرقة وغيرها من الأفعال الشائنة.
الدبلوماسية وراثة أم بيئة؟
ولكن بما أن موضوعنا متعلق بالكذب فالسؤال المهم هو: كيف نجعل الطفل يفرق بين المواقف التي يُعد فيها الكذب مرفوضا وذلك النوع من الكذب المسموح به شرعا أو المقبول عرفا أو ما يسمى الدبلوماسية؟ وهو سؤال كبير حتى علينا نحن الكبار، لكن بما أن التساؤلات مشروعة والإجابات مفتوحة، أي لا نهاية للسؤال ولا للجواب في عالم متغير سريع، فلا بد أن سؤالا أكبر سيظهر دون جواب نهائي أو حديّ وهو: هل دبلوماسية الأطفال وراثة أم بيئة؟.
أستدعي بعض الأمثلة الطريفة من ذاكرتي كمحاولة للجواب على السؤال الأخير، فالمثال الأول عن طفلة بعمر 5 سنوات اعتادت أن تأتي مع والدها ووالدتها العربيين إلى المستوصف الذي يعملان به، فأصبحت كل الوجوه لديها مألوفة بما فيها وجه مديرة المستوصف التي سألتها ذات مرة: أي البلدين أجمل: هنا -تقصد السعودية- أم بلدك الأصلي؟ فقالت الطفلة: هنا أجمل بكثير! فسألتها المديرة: لماذا؟ فأجابت الطفلة: "علشان انت هنا يا طنط"! وكان جوابا مدهشا للحاضرين جميعا، وأكد لهم أن الطفلة كانت نسخة عن والدها الذي استطاع كسب ثقة المديرة طيبة القلب خلال فترة قصيرة.
والمثال الآخر عن طفل بعمر 10 سنوات لما انتبهت والدته لإجابات اللغة الفرنسية المكتوبة في كراسته بخط جميل خلاف خطه السيئ، وسألته عن الأمر أجاب بأنه خط معلمة اللغة الفرنسية التي تكتب له دون باقي التلاميذ، وعلل ذلك حين سألته متعجبة بأنه أخبر المعلمة بأن اللغة الفرنسية هي أحب المواد لديه رغم عدم حبه لها حقيقة لعلمه أن المعلمة ستسر من ذلك وبالفعل فقد كان.. عندها همست الأم بداخلها: حقا إن فرخ الوز عوام، وكانت تقصد أنه يشبه والده، رغم أنه لم يساهم في تربيته بحكم انفصالهما. فكيف سرى هذا الطبع من الوالد إلى الولد؟!.
ليس الجواب صعبا على الحالة الأخيرة إذا تذكرنا ما أكده علم الوراثة من أن الخبرات الوراثية تنتقل من الآباء للأبناء ومن الأجداد للأحفاد سواء كانت صفات خَلقية أو خُلُقية، ولكن كلنا يعلم أن الوراثة تعتمد على قوانين الاحتمالات؛ لذلك فقد لا تبدو الصفة الوراثية في الذرية الأولى ولكن ربما تظهر في الذرية العاشرة، ومن الواجب أن نعتمد على جهودنا التربوية في حال غياب الصفة الحسنة.
لكن ما العمل إذا كنا نحن الأبوين لا نمتلك هذه الصفة أساسا؟ هل نترك هذا للمدرسة ليكتسبها الطفل منها رغم علمنا أن المعلمين ليسوا كلهم مربين أو بالأحرى ليسوا مهتمين بالتربية؟ وكيف نطمح لهذا إذا كنا محبطين من المدارس التي لم تعد تتقن مهمتها التعليمية -والدليل استعانة أغلبنا بالمدرسين الخصوصيين- فكيف بمهمتها التربوية؟
براءة الأطفال والدبلوماسية
إذا كانت البراءة هي الصفة الأجمل في الطفولة فهل تعليم الطفل كيف يكون مرنا وحكيما -نوعا ما- يجعله يفقد جزءا من هذه البراءة الجميلة؟ من الضروري جدا أن ننظر إلى التربية على أنها إكساب الطفل جملة من الخبرات الحياتية والمعارف الأخلاقية كي يستطيع إنجاز مهمته كإنسان وليتمك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أولادنا بين الكذب والدبلوماسية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  الكذب حرام...... فلا تحاولوا
»  الكذب والإيمان.. هل يجتمعان؟
»  الناصية هي المسؤولة عن الكذب والخطأ

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الساحة الإسلامية :: المرأة المسلمة :: •• أسرة إسلامية ..«-
انتقل الى: