كتب الحديث النبوي الشريفصحيح البخارىالمؤلف الإمام البخارى
إن
أصح كتاب بعد كتاب الله تعالى هو كتاب صحيح الإمام البخاري حيث التزم في
نقل أحاديثه التي أوردها فيه أعلى درجات الصحة واشترط لنقلها شروطا خاصة
التزم بها وتلقته الأمة بالقبول . وقد اعتمد فيه طريقة الكتب والأبواب وقد
أتى على مختلف الكتب الفقهية إضافة إلى غيرها من الكتب كالتفسير والعلم
والإيمان وغيرها من الكتب وهذه طبعة جديدة مشكولة شكلا كاملا ومرقمة الكتب
والأبواب والأحاديث
http://www.almeshkat.net/books/archive/books/s%20bukari.zipصحيح مسلمالمؤلف الإمام مسلم بن الحجاج
كتاب
نفيس جمع فيه مؤلفه 3033حديثًا، واشترط فيها الصحة من ثلاثمائة ألف حديث
مسموعة، واختار منها 3033 حديثًا فقط صحيحة، أجمعت الأمة على صحته وهو ثاني
الصحيحين، ورتبه على الأبواب الفقهية، وهو كتاب جامع للأحكام، والآداب،
والأخلاق، والعقائد، وغير ذلك
http://www.almeshkat.net/books/archive/books/s%20muslim.zipمسند الإمام أحمد بن حنبلالمؤلف الإمام أحمد بن حنبل
كتاب
نفيس من كتب السنة النبوية جمع فيه مؤلفه قرابة الأربعين ألف حديث
بالمكرر، ورتبه على مسانيد الصحابة؛ فيذكر الصحابي ثم يسوق تحته ما عنده من
أحاديثه غير مرتبه وهذه الطريقة تعرف عند أهل الحديث بالتصنيف على طريقة
المسانيد. وهو ثلاثة أقسام: قسم رواه الإمام أحمد بسنده الثاني: قسم زاده
ابنه عبدالله ويسمى زيادات عبدالله الثالث قسم زاده القطيعي. والكتاب في
جملته من المصادر الهامة من مصادر السنة حيث أنه يحتوي على كثير من
الآحاديث الصحيحة ومعظم الضعيف الذي فيه مما ينجبر, وندر فيه الموضوع.
http://www.almeshkat.net/books/archive/books/almusnd%20a.zipسنن الإمام الترمذيالمؤلف الإمام الترمذي
يُعد
الكتاب كتابُ فقهٍ وحديث، ولم يقصره على الصحيح، بل فيه الصحيح وغيره،
واشترط على نفسه أن لا يُخَرِّج حديثًا، إلا وقد عمل به فقيه، أو احتج به
محتج.
والكتاب على أربعة أقسام القسم الأول ذكر فيه من الأحاديث الصحيح والمقطوع به، وهو ما وافق فيه البخاري ومسلماً.
القسم الثاني جاءت الأحاديث على شرط الثلاثة دونهما،
وقسم آخر للضدية، أبان عن علته ولم يغفله،
وقسم
رابع، أبان هو عنه، وطريقته أن يترجم الباب الذي فيه حديث مشهور عن صحابي
قد صح الطريق إليه، وأخرج من حديثه في الكتب الصحاح، فيورد في الباب ذلك
الحكم من حديث صحابي آخر لم يخرجوه من حديثه، ولا يكون الطريق إليه كالطريق
إلى الأول إلا أن الحكم صحيح ثم يتبعه بأن يقول: وفي الباب عن فلان،
وفلان، ويعد جماعة فيهم ذلك الصحابي المشهور وأكثر، وقلما يسلك هذه الطريقة
إلا في أبواب معدودة
http://www.almeshkat.net/books/archive/books/s%20termthi.zipسنن الإمام ابن ماجهالمؤلف ابن ماجه
من
أَجَلِّ كتبه، وأعظمها وأبقاها على الزمان، وبها عرف واشتهر، وقد رتبها
على الكتب والأبواب، وقد اختلف العلماء حول منزلتها من كتب السنة. وقد أحسن
وأجاد حينما بدأ كتابه بباب اتباع سنة رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ
وساق فيه الأحاديث الدالة على حجية السنة، ووجوب اتباعها والعمل بها. وسنن
ابن ماجه منها: الصحيح، والحسن، والضعيف، بل والمنكر والموضوع على قلة.
ومهما يكن من شيء، فالأحاديث الموضوعة قليلة بالنسبة إلى جملة أحاديث
الكتاب، التي تزيد عن أربعة آلاف حديث، فهي لم تَغُضَّ من قيمة الكتاب،
وسنن ابن ماجه أصل من أصول السنة، وينبوع من ينابيعها.
http://www.almeshkat.net/books/archive/books/magh.zipسنن النسائي الكبرىالمؤلف الإمام النسائى
ألف
النسائي كتاب السنن الكبرى، وجمع فيه الصحيح، والحسن، وما يقاربه، ثم
اختصره في كتاب سماه المجتبى من السنن (السنن الصغرى) ورتبه على الموضوعات،
والأبواب الفقهية. قال بعض العلماء: إن درجة كتاب النسائي بعد الصحيحين؛
لأنها أقل السنن ضعيفًا. وانتقد ابن الجوزي عليها عشرة أحاديث وليس حكمه
مسلمًا به، ففيها الصحيح، والضعيف، والحسن، والضعيف فيها قليل.
http://www.almeshkat.net/books/archive/books/243.zipسنن الإمام أبي داودالمؤلف الإمام ابى داود
تاب
جمع أبو داود فيه السنن والأحكام، ولمَّا صنفه عرضه على أحمد بن حنبل
فاستحسنه. ولم يقصر أبو داود سننه على الصحيح، بل خَرَّج فيه الصحيح،
والحسن، والضعيف، والمحتمل، وما لم يجمع على تركه. وكان يري العمل بالضعيف
في فضائل الأعمال، إذا لم يكن هناك غيره. ويُعد الكتاب من مظان الحديث
الحسن، حيث جمعه من خمسمائة ألف حديث، انتقى منها 4800، ومن أحسن شراحه
الإمام الخطابي في كتاب معالم السنن. وقبلته الأمة بالرضا فرض الله عنه
وجزاه خير الجزاء.
http://www.almeshkat.net/books/archive/books/s%20daood.zip