راجية عفو الله داعية جديد
الجنس : العمر : 29 عدد المساهمات : 66
| موضوع: ما اجمل الحياة مع القران الكريم السبت ديسمبر 04, 2010 6:29 pm | |
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته تحية طيبة لكم أخواني في ستار تايمز بمنتدى القرآن الكريم - ويسعدني نقل هذا الموضوع المتواضع ، وبإذن الله تعم الفائدة
ما أجمل الحياة مـع القرآن
أي سر هذا؟؟!! القرآن لك - ذهب رجلان إلى تايلاند لجلب بضاعة,وحانت صلاة المغرب وهما في محل فتقدم أحدهما للصلاة واقتدى الثاني به,وحين أكملا الصلاة,وجدا صاحب المحل يسأل عن هذا الإنشاد الجميل الذي سمعه,أخبراه بأنهما كانا يصليان,وما سمعه هو قراءة للقرآن,قال الرجل:بالرغم من أني لم أفهم كلمة مما سمعت لكن هذا الإنشاد هو أعذب ما سمعت,أخبراه أن هناك أشرطة كثيرة وبإمكانه أن يستمع لها كما يشاء,فرجاهما رجاء حاراً أن يرسلا له مجموعة كي يستمع إليها. وفي عاصمة عربية حضرت ممثلة إيطالية لتصوير فيلم وذات يوم سمعت الشيخ محمد رفعت يتلو القرآن,فتوقفت وذهبت للمسؤول عن الفندق لتقول له إن هذا أعذب صوت سمعته في حياتها,وكانت بسبب هذا الاستماع أن أسلمت. امرأة سفير اليابان في بلد عربي,أجريت مقابلة معها فقالت إن أجمل ما في هذا البلد الآذان وقراءة القرآن وهي سعيدة أن تسمع الآذان خمس مرات, وتستمع للقرآن يومياً, ويؤسفها أنها لا تفهم المعنى,وتريد أن تتعلم اللغة العربية لعلها تفهم المعنى. قسس نصارى يسمعون القرآن ويبكون: مجموعة من الأطباء المسلمين أجروا محاولة لمعرفة أثر القرآن على الإنسان المسلم وغير المسلم. أخذوا أولاً بعض المسلمين ووضعوا "مجسات" على أجسادهم لتسجيل نبض القلب أولاًًَ,ثم أسمعهم بعض آيات من القرآن فتأثر النبض بعد الاستماع. افترضوا أن المسلم يتأثر لأنه يؤمن أن ما يسمع هي آيات الله,لذا طوروا العمل على غير المسلمين,فجاءت النتيجة إيجابية,ثم جاءوا بنصارى لا يفهمون القرآن ولا يعرفون اللغة العربية,فلما استمعوا للقرآن جاءت النتيجة إيجابية. بعد ذلك افترضوا أن الإنسان قد يتأثر متى سمع الكلام مجوداًَ. فأحضروا بعض الكتب وراحوا يلقونها عن طريق التجويد فلم تظهر أعراض أو إشارات تخبر بالايجابية مجدداًَ فخرجوا بنتيجة أن الإنسان المسلم وغير المسلم متى سمع القرآن..فهمه أم لم يفهمه يتأثر به,وهذا سر جديد لعل فيه إشارة من قوله تعالى(وإن أحد من المشركين استجارك فأجره حتى يسمع كلام الله ثم أبلغه مأمنه)[التوبة:6ٍ] فالقضية في أصلها خائف غير المسلم يطلب الأمان فيكلف المسلم بمعاونته في ذلك ولكن يطلب إليه أن يُسمعه كلام الله فربما يكون في سماعه وسيلة للشعور بالأمان أو دعوة للإسلام. والذين مارسوا الدعوة في صفوف غير المسلمين يقولون متى تعسر قبول الشخص للإسلام نقرأ عليه القرآن فيلين وفي كثير من الأحيان يسلم الشخص. في اليابان أسلم رجل وبقيت زوجته وبناته فلما علم النصارى بذلك سارعوا إلى البنات وأمهم وحشوا رؤوسهن بالشبهات وحضر الأب ومعه بعض الدعاة فانفجرت البنات والأم بسيل من التهم فأخذ أحد الدعاة يقرأ القرآن مجوداًَ,فهدأ الكل وطلبت الأم والبنات الخلوة وبعد مدة قليلة أعلن كلهن إسلامهن فقفز الأب يصرخ هذا بفضل القرآن. إنه سر جديد فاستمعوا للقرآن في سياراتكم وبيوتكم يبارك الله ل |
| |
|